أتعرفين
معنى الشوق والأنين
أتدركين
كم اشتقتُ للحنين
أتسمعين
صوت الناي الحزين
ولكنكِ
لا تعرفين ولا تدركين ولا تسمعين
لأنكِ
ما زلتي من الحائرين
ومع ذلك
فأنا عائدٌ إليكِ مع العائدين
ولكن لا أدري
لأي مرسى عائدين
تقولين ماذا
لمرسى الهوى والعاشقين
ويلي ! ماذا أرى
على شاطئ العاشقين
قلوباً ، نعم قلوب !
قلوباً حطمها الأنين
وأنتِ نعم أنتِ!
أردت قلبي معها حزين
قلوباً حطمها الهوى
وصارت فناءاً بعد الجوى
ولـــــــــذا
وبعد أن عشنا الصبا
وعشتُ معكِ
وإحترق قلبي بنار الهوى
لا أقدرُ أبداً
أن أقولها وأنتي المنى
لحُبٍ في قلبي
بلغ في قمتِهِ الذُرا
هام قلبي وارتوى
من ينابيع الحب وانكوى
فإلى أي مدي
تأخذني القلوبُ إلى الهوى
لا أدري لأي مدي
لكني أقولها بعد الصبا
وداعاً وداعاً كل الهوى
ووداعاً يا قصة حبي الذي انطوى
معنى الشوق والأنين
أتدركين
كم اشتقتُ للحنين
أتسمعين
صوت الناي الحزين
ولكنكِ
لا تعرفين ولا تدركين ولا تسمعين
لأنكِ
ما زلتي من الحائرين
ومع ذلك
فأنا عائدٌ إليكِ مع العائدين
ولكن لا أدري
لأي مرسى عائدين
تقولين ماذا
لمرسى الهوى والعاشقين
ويلي ! ماذا أرى
على شاطئ العاشقين
قلوباً ، نعم قلوب !
قلوباً حطمها الأنين
وأنتِ نعم أنتِ!
أردت قلبي معها حزين
قلوباً حطمها الهوى
وصارت فناءاً بعد الجوى
ولـــــــــذا
وبعد أن عشنا الصبا
وعشتُ معكِ
وإحترق قلبي بنار الهوى
لا أقدرُ أبداً
أن أقولها وأنتي المنى
لحُبٍ في قلبي
بلغ في قمتِهِ الذُرا
هام قلبي وارتوى
من ينابيع الحب وانكوى
فإلى أي مدي
تأخذني القلوبُ إلى الهوى
لا أدري لأي مدي
لكني أقولها بعد الصبا
وداعاً وداعاً كل الهوى
ووداعاً يا قصة حبي الذي انطوى